Marhaba - we use it without even knowing its actual meaning


http://img717.imageshack.us/img717/8841/glitteryourway333333f6b.gif
http://img717.imageshack.us/img717/5043/glitteryourway8fa3da36.gif

The real meaning of "MARHABA" 

Marhaba.... 

Marhaba is an Arabic  word  used in the Middle East   as "Hello". 


But most people  don't know its source





Marhaba comes from a Syriac (Aramaic, Assyrian) origin and was used by the first Christians 


  

Mar = Master or God 

Haba =Love 


  

Marhaba = God is love 


إن كلمة "مرحبا" هي كلمة قديمة ذات أصول آرامية 
استخدمها المسيحيون الأوائل من السريان وهي ذات شقين 
الأول "مار" ومعناها سيد أو رب و"حبا" ومعناها محبة 
وهي عبارة
تعنى:
 

"الله محبة"

So ..... Marhaba!!

لاحظ أعمالك


V
لاحظ أعمالك

" الزارع إثماً يحصد بلية " ( أم 22 : 8  )

 
كلمة المنفعة – هذا اليوم – تحتاج منا إلى وقفة تأمل طويلة ومُتعمقة ، بسبب أهميتها للنفس البشرية .

+ والدرس المُستفاد ، هو أن الإنسان الحكيم ( روحياً ) لا يقدم على عمل شئ ، أو لإتخاذ قرار هام يمس مستقبله الأرضى أو الأبدى ، إلاّ بعد درس وفحص ، وسؤال أهل الإختصاص ، وكذلك ضرورة الأسترشاد بالرب ، وبخدامه الأمناء ، والأهل الحكماء ، والأصحاب والزملاء الأوفياء ، الذين نثق فى سلامة مشورتهم وحكمتهم وخبرتهم .

+ ويقول سليمان الحكيم إنه توجد طريق تبدو للإنسان ( أنها ) مستقيمة ، وعاقبتها طرق الموت" ( أم 16 : 25 ) .
 
وأرجوك ( ياأخى / ياأختى ) أن تعرف نتيجة ما أنت مُقدِم عليه ، قبل تنفيذه ، فمن المعروف أن " أجرة الخطية موت " ( رو 6 : 23 ) ، وتقود حتماً للمرض البدنى والنفسى ، والموت العاجل ( التدخين وأدمان المكيفات والمسكرات ) !! كما قال القديس بولس الرسول للكل ، بروح المنطق :
·      إن نهاية تلك الأمور هى الموت ( الهلاك الأبدى ) .... " ( رو 6 : 21 ) .
·      ونهايتهم تكون حسب أعمالهم ( الصالحة أو الطالحة ) ... " ( 2 كو 11 : 15 ) وهذا هو العدل الإلهى فعلاً .

وهناك كثير من آيات الكتاب المقدس ، تحذرنا من نتائج أعمالنا :
·      فقد قال سليمان الحكيم ، أن " الزارع إثماً يحصد بَلّية " ( أم 22 : 8 ) .
·      عملك يرتد على رأسك " ( عوبديا 1 : 15 ) وهو المنطق بعينه .
·      وما يزرعه الإنسان ، إياه يحصد " ( غل 6 : 7 ) .
·      لا يجنون من الشوك عنباً ، ولا من الحسك تيناً " ( مت 7 : 16 ) . فالشر والخلافات ، والقضايا ، نتائجها الشريرة معروفة للكل .
·      الزارعون شقاوة يحصدونها " ( أم 22 : 8 ) .
·      من يزرع لجسده ( شهواته ) يحصد فساداً ، ومن يزرع للروح ( لنموها ) يحصد حياة أبدية " ( غل 6 : 8 ) .

+ وتذكروا طاعة حواء وآدم لإبليس ، بدون تفكير ، أو استشارة الرب !!

+ وزواج أولاد الله من الشريرات ، ونتيجته حدوث طوفان العالم .

+ وقال الملك الظالم أدونى بازق : كما فعلتُ هكذا جازانى الله " ( قض 1 : 7 ) . فالجزاء دائماً من جنس العمل .

+ وتأمل ما جرى لشاول الملك ، ولداود ، وشمشون ونابال ، ويونان ، وهامان ، وخراب أورشليم وتشتت اليهود ، لعدم طاعة المسيح .

+ وتأمل أيضاً ، نتيجة توبة أغسطينوس ، وموسى الأسود ، وتائيس .... وغيرهم كثيرين .

+ وقال الحكيم يشوع بن سيراخ : فى كل أعمالك ، أذكر أواخرك دائماً ، فلن تخطئ أبداً " ( سى 7 : 40 ) .

+ وقال قداسة البابا شنودة الثالث : مصير الجسد أنه سينتهى ( سيأكله الدود ) فياليته ينتهى فى عمل صالح " . وهو درس لنا جميعاً 

دورة إعداد خدام صيف 2010 تكفيك نعمتى .. لان قوتى فى الضعف تكمل


دورة إعداد خدام صيف 2010


1كيف اكون مثمرا الانبا رافائيل 23/6/2010  
2عصور الاستشهاد القس تادرس نيروز 30/6/2010 
4القرن الرابع الميلادى وأهميته القس تادرس نيروز30/6/2010




مساحة 10 جيجا و بدون حد اقصى للملف مجانا

فيلم شمشون ودليلة Samson and Delilah


شمشون ودليلة Samson and Delilah



مفهوم القوة


V
مفهوم القوة

" عمل الإيمان بقوة " ( 2 تس 1 : 11  )


يقول الرب عن النفس التى تحبه بأنها قوية " ( فى الجهاد الروحى ) : " شبهتُك يا حبيبتى بفرس ( حصان ) فى مركبات فرعون " ( نش 1 : 9 ) [ أحصنة مركبات فرعون كانت تتميز بالقوة والسرعة ] . وقوله أيضاً : " ها أنتِ جميلة – يا حبيبتى – مُرهبة كجيش بألوية " ( نش 6 : 4 ، 10 ) من ناحية القوة الروحية .

+ ويقول أيضاً صاحب النشيد : " تخت ( عرش ) سليمان حوله ستون جباراً ، كلهم حاملين سيوفاً، ومتعلمون الحرب " ( الروحية ) ( نش 3 : 8 ) . فملاك الله حال حول خائفيه وينجيهم .

+ هؤلاء المجاهدون روحياً ) يسمح الله لهم بالحرب ( ضد الشياطين ) وبقوته يغلبونهم بالطبع ، بمعونة الله وملائكته ، وبشفاعة قديسيه .

+ ولهم وعود ببركات كثيرة فى الملكوت ( رؤ 2 : 3 ) وينضمون كلهم إلى الكنيسة المنتصرة تباعاً ، مع كل الغالبين بمعونة الله .

+ وتبدوالقوة الخادعة فى التهور والإندفاع والقسوة والظلم والإفتراء .

أما القوة السليمة ، فليست هى قوة الجسد أو اليد أو اللسان ، ولكنها القوة التى تتقدم لتعترف بأخطائها ، كما فعل القديس أوغسطينوس ، وليست هى القوة التى أهزم بها غيرى ، وأُحطم المسكين ، أو أرد على الكلمة بكلمتين ، وإنما القوة التى أحول بها الخد الآخر ، وأمشى الميل الثانى مع من سخرنى ظلماً .
 
وهى القوة التى تربح الخطاة ، كمرضى فى حاجة لعلاج ، لا عقاب ولا عتاب ، كما كان يفعل الرب يسوع مع مرضى الروح .

+ والقوة حينما ينتصر المدمن فى معركته مع عاداته الخطيرة ، والفاسدة وينتصر على شهوته ، ولا ينقاد للأشرار ، بل يقودهم لطريق الخلاص .

والقوة هى : قوة العزيمة ( الإرادة القوية ) ، فى الدراسة والعمل والخدمة والجهاد الروحى ، وضبط النفس ، وضبط اللسان ، والتحكم فى الحواس ، وعدم الخوف أو الجبن ( مز 27 : 3 )والإنصاف للحق ، ورد الظلم .
والقوة هىقوة الإقناع بالمنطق الهادئ ، بالعقل والذكاء والحكمة الروحية ، فيكسب النفوس إلى الرب ، بالحب وليس بالضرب .

والقوة هى : التى لا تتزعزع أمام المشاكل والإشاعات ، ولا الظروف الحرجة ، وتجاهد شيطان اليأس بكل بأس .

والقوة هى : قوة الإيمان ، وقوة الشهادة " تكلمت بشهاداتك ولا أخزى " ( مز 119 : 22 ) ، وبقوة عظيمة كان الرسل يؤدون الشهادة بقيامة الرب يسوع " ( أع 4 : 33 ) ، ومثل خدمة وشهادة الشاب اسطفانوس الشماس ( أع 6 : 7 ) ، وشهادة القديس بولس أمام الملوك والولاة .

والقوة هى : قوة الصلاة الحارة ، فقد قيل كمثال عن الكنيسة الأولى :
·      " لما صلوا ، تزعزع المكان ، وامتلأ الجميع من الروح القدس ( أع 4 : 31 ) ، وبهذه الصلاة الحارة أيضاً تم إخراج بطرس الرسول من السجن .

هذه هى ( يا أخوتى / وأخواتى ) نواحى القوة المطلوبة فالجأوا إليها ، ولا تظنوا أن القوة هى القوة البدنية ولا سواها !! .


فيلم حياة داود David


حياة داود David



الكلام الحلو


الكلام الحلو

" السفر الصغير ، فى فمك يكون حلواً كالعسل " ( رؤ 10 : 9 )
undefined

الكلام الحلو ، ينبع من قلب مملوء بالروح القدس ، وبه يتبرر الإنسان المؤمن ، ويكسب القلب التعبان ، ويُفرح قلب الرب ويُرضيه .

وبكلمة حلوة يمكنك أن تُفرح إنساناً ، وبكلمة قاسية يمكن أن تُحزنة أو تُغضبه ، أو تُثيره ، أو تُحوله من صديق إلى عدو !! .

+ وقال سليمان الحكيم ، لكل من يريد حكمة وهدوءاً :
·      " الكلام اللين يصرف الغضب ، والكلام المُوجع يُهيج السخط " ( أم 15 : 1 ) .
·      " اللسان اللين يكسر العظم " ( أم 25 : 15 ) .

+ وقد تصدر منك كلمة – ولو بدون قصد أو بسرعة – فتظل تُعالج نتائجها سنيناً طويلة ، وربما لا يمكن علاجها أبداً مع مرور الزمن ، وبالتالى يجب أن تختار الكلمة المنتقاة بعناية ، لتُفرِح آذان سامعها .

وما أحلى أن تنطق – دائماً – بكلمة البركة ، وكلمة الدعاء ، إنها كلمة حلوة ، سمعتها حنة الباكية ( أم صموئيل ) من فم عالى الكاهن ، فابتهج قلبها ، ولم يعد وجهها مُعبساً ، كما جاءت ، بل خرجت وهى فرحة جداً ومؤمنة بوعد الله على فمه لها .

+ وما أحلى كلمة يسوع الطيب المُحب ، عندما قال للمرأة الخاطئة : " وأنا أيضاً لا ادينك ، اذهبى بسلام " ، إنه قرار إلهى بالعفو ، فرّح قلبها وأراحها من خطاياها الثقيلة جداً .

+ وكلمة سامحتك " ، " عفوت عنك " ، " الله يسامحك " ، كلمة حلوة فى آذان سامعيها ، فلنستعملها كلنا ودائماً .

+ وما أجمل كلمة أُحبك " عندما تقال فى بيوتنا ، بين الوالدين وأبنائهم ، وبين الزوج وزوجته ، وبين الأشقاء والأخوة والأقارب والأصدقاء ، فهى كلمة شهية للسمع وتُفرح القلب والرب ، ولها فعل السحر داخل النفس .

والآذان تستطيع – تماماً – أن تُميز " الكلمة الحلوة " المملوءة بالعاطفة الجميلة ، وبالمشاعر القلبية الطيبة ، وتستطيع أيضاً أن تعرف مقدار صدقها ، ويقبلها القلب ، إن كانت خارجة من القلب بحب حقيقى ، وليست برياء ، أو بغش أو نفاق .

وكلمة التشجيع – أو المديح الصادق – هى أيضاً كلمة حلوة ومرغوبة من الناس ، ومقبولة لدى الرب .

ويُطمئن التشجيع للنفس ، ويريحها ، ويشعرها بأن محدثها مندمج معها ، ومتابع لعملها ، ومستريح له ولأقوله ولأفعاله الجيدة .

وكلمة الثناء والتقدير للجهد الكبير ، يفرح بها الكبار ، لأنها تشعرهم بالتأييد ، والتقدير والتعاطف القلبى.

كما يسعد بها الصغار والشباب ، والأبناء من كلا الجنسين ، وفى كل سن ، فتدفعهم للنجاح والفلاح فى كل مجال .

+ وما أجمل كلمة تشجيع يقولها الوالدين لأبنائهم ، أو يقولها زوج لزوجته ، أو يقولها طبيب لمريضه ، أو أستاذ لتلميذه ، بل وما أجمل  إبتسامة " من فم إنسان متضع وحنون .

وإن الوجه البشوش ، محبوب من كل الناس ، من كل الأجناس ، أكثر من الشخصية المُتزينة بالمساحيق ، أو الجميله الصورة والمتكبرة والعبوسة ( المتجهمة ) والمغرورة .

+ والناس تريد الملامح المُريحة ، والكلمات المُفرحة ، التى تَثبُت فى الذهن ، وتترك ذكريات جميلة فى القلب .

أخى / أختى .. إن الكلمة الحلوة لن تكلفك شيئاً ، لكن بها ستُسعد الغير ، وتُفرح قلب الله ، فلا تبخل بها على الناس ، وهى أيضاً تبررك ( مت 12 : 37 ) وأجرها عظيم فى ملكوت السموات ، فهل تفعل ؟! 

أحدث الموضوعات

From Coptic Books

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة من 10/2010